The best Side of علاج سمنة التوتر
The best Side of علاج سمنة التوتر
Blog Article
فحوصات منتظمة: يمكن أن تساعد الزيارات المنتظمة للطبيب في تحديد المشاكل الصحية المحتملة في وقت مبكر وتعزيز السلوكيات الصحية.
احترس من الحلول السريعة. قد تغريك الأنظمة الغذائية الرائجة التي تَعِدُ بإنقاص الوزن بسرعة وسهولة. لكن الحقيقة أنه لا توجد أطعمة سحرية أو حلول سريعة.
يوما بعد يوم تتزايد حالات السمنة التي تعد واحدة من أكثر المشاكل الصحية انتشارا في العالم، ومن أهم العوامل المسببة لها التوتر وقلة الحركة، لكن ما هو التعريف الدقيق للسمنة؟ وما هي أهم أعراضها؟ وكيف تؤثر على حياتنا اليومية؟ وكيف يتم تقييمها من منظور علم النفس؟
تناول الكربوهيدرات يعمل على زيادة مستويات السيروتونين، وللحصول على كمية أكبر من هذه المادة الكيميائية (السيروتونين) تناول الكربوهيدرات المعقدة، والتي تستغرق وقتًا أطول للهضم، تشمل الكربوهيدرات المعقدة على:
أطعمة وممارسات غذائية لتقليل الكورتيزول في الجسم مشاركة المشاركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي
مع علاجك الطبية: حلول فعّالة للسمنة بخبرات طبية متكاملة
وسيساعدك جمع هذه المعلومات ويساعد على فريق الرعاية الصحية على اختيار نوع العلاج الأنسب لك.
عوامل نفسية: يمكن أن يؤدي التوتر العاطفي والاكتئاب والقلق إلى الإفراط في تناول الطعام والمساهمة في السمنة لدى الأطفال.
النشاط البدني: المشاركة في النشاط البدني بانتظام، حتى بكميات صغيرة، يمكن أن تحسن بشكل كبير من الصحة النفسية وإدارة الوزن.
غالبًا ما تؤدي المشاكل النفسية إلى حدوث السمنة. على سبيل المثال، قد يؤدي التوتر أو الصعوبات العاطفية إلى تناول الطعام كآلية تأقلم.
تعرف منظمة الصحة العالمية السمنة على أنها ازدياد مفرط في تراكم الشحوم في الجسم يمثل خطرًا صحيًّا على الجسم.
مراجعة تاريخك المرضي السابق. قد يراجع فريق الرعاية الصحية تاريخ وزنك، ومحاولاتك لإنقاص الوزن، ونشاطك البدني وعادات ممارستك الرياضة. وقد تتحدث معه عن أنماط تناول الطعام والتحكم في الشهية.
الأدوية: في بعض الحالات، قد يكون من الضروري استخدام الأدوية. قد تساعد في هذا الرابط مضادات الاكتئاب أو غيرها من الأدوية الموصوفة لحالات الصحة النفسية في تنظيم المزاج وتحسين الدافع، مما قد يساعد بشكل غير مباشر في إدارة الوزن.
حاسبة المياه تساعدك هذه الحاسبة على حساب مقدار المياه اللازم تناوله للمحافظة على وظائف الجسم وتجنب الجفاف